سأكتب بقلم من خيرزان جبال الألبِ
و أسطربأحرف من ذهبٍ
على ورق من شجر التبتِ
و بحبر من ماء مقدسِ ٍ
أبياتا و نثراً
من أعماق مشاعري وقلبي
و أمشي بين السطورِ
فذاك دربي
وابث أشواقي في قافيةٍ
بالباء أو الهمزِِ
أو ميمية و نونيةٍ
كما في قديم الكتبِ
فلم تقع عيناي
على مثل هذا الحسنِ
قسماً
وبشهادة الزمنٍ
أربعينا من عمري مضت
في وهم وظنِ
و نسيت لمن كتبت شعري
و لمن كنت أغني
ومن ظلمني
و من تجرأ علي بالمنِ
نسيت كل ذلك
يوم لامستها نظرة عيني
و تعجبت أين الفنانُ
و أين قديم الفنِ
أين الشاعر والشعرُ
والنثر و السجعُ
و البلاغة و القوافي
و الموسيقى
وأين جميل اللحنِ
و هذه سطورٌ
لم أكملها
خوفا من الألمِ
ياليت شعري
كم بقي لي من العمرِ
كي يضيع في حزن وهم
لكني لم أرى في حياتي جمالاً
أعجز أبيات الشعر و أحبار القلمِ
و بشباك خيط الحريرِ
قادني عابرا فوق القممِ
و عليك يا ملهمتي القي كل سلمِ
فسلام عليك و قد احتار سن القلمِ
بين خوف و شوق و عجز الحروف و الكلمِ
و أسطربأحرف من ذهبٍ
على ورق من شجر التبتِ
و بحبر من ماء مقدسِ ٍ
أبياتا و نثراً
من أعماق مشاعري وقلبي
و أمشي بين السطورِ
فذاك دربي
وابث أشواقي في قافيةٍ
بالباء أو الهمزِِ
أو ميمية و نونيةٍ
كما في قديم الكتبِ
فلم تقع عيناي
على مثل هذا الحسنِ
قسماً
وبشهادة الزمنٍ
أربعينا من عمري مضت
في وهم وظنِ
و نسيت لمن كتبت شعري
و لمن كنت أغني
ومن ظلمني
و من تجرأ علي بالمنِ
نسيت كل ذلك
يوم لامستها نظرة عيني
و تعجبت أين الفنانُ
و أين قديم الفنِ
أين الشاعر والشعرُ
والنثر و السجعُ
و البلاغة و القوافي
و الموسيقى
وأين جميل اللحنِ
و هذه سطورٌ
لم أكملها
خوفا من الألمِ
ياليت شعري
كم بقي لي من العمرِ
كي يضيع في حزن وهم
لكني لم أرى في حياتي جمالاً
أعجز أبيات الشعر و أحبار القلمِ
و بشباك خيط الحريرِ
قادني عابرا فوق القممِ
و عليك يا ملهمتي القي كل سلمِ
فسلام عليك و قد احتار سن القلمِ
بين خوف و شوق و عجز الحروف و الكلمِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق